يقول رونالد ويليامز: منذ قيامي بعملية أسفل الظهر لم أتوقف عن البحث عن بديل يساعدني في حل مشاكلي، سوار كان غذاءا أو تمارين أو حليب خاص أو أجهزة مناسبة، لكني كنت أحاول تفادي الأدوية. لذلك كنت أبحث عن شيء طبيعي، و حين تم اقتراح هذه الملصقات علي كنت تقريبا ساخرا بسبب اليأس و المرارة.

كنت مقعد على الفراش أثناء زيارات أطفالي بدل اللعب معهم في فناء البيت، هذا الأمر أثر بي من الأعماق.

حين وضعت ملصق باور ستريب أول مرة نسيته تماما، فقد وضعته فقط لتحقيق رغبتهم، في اليوم التالي استيقظت و ارتديت ملابسي، أول شيء لاحظته هو ساقي، ففي الأحوال العادية حين ألبس سروالي لابد أن اتكأ على شيء ما كي لا أتعثر و أسقط، لأني لا أستطيع التحكم بقدمي لأنها تؤلمني جدا.

رائع لبست سروالي بدون أي مشكل و أسرعت إلى المكتب لأطلع على الملصقات، لأني أردت أن أتأكد هل هي مصادفة أم ماذا؟

أصبح الباور ستريب لا يفارقني أبدا، لدي باستمرار في حقيبتي أينما ذهبت، أنا جاد في كلامي تماما.